יום שבת, 13 בספטמבר 2014

سكس اجنبي صيني و حلاوة النيك الاستثنائية

ساحكي لكم عن اغرب سكس اجنبي حدث معي في حياتي التي هي بالأساس ترتكز على كثرة السفر …. حبي للسفر جعلني أزور كل بقاع العالم …. لم أترك مكانا إلا و زرته في القارات أجمعها …. وصلت الى أماكن لم يصلها إلا القليل من الناس …. حتى أن أهلي أصبحوا يلقبونني بالرحالة …. المهم …. أثناء سفري المتكرر صادفت العديد من العجائب سواءا كانت حيوانات أو بشر غريبين أو مناظر طبيعية و لكن ما حصل لي في الصين جعلني أتأكد أنها حقا بلد العجائب … بالأخص في العادات و التقاليد التي يتبعها بعض سكان المناطق النائية …. و سأروي لكم قصتي هناك ….اليكم ما حدث في رحلتي إلى الصين: بعد نزولي من الطائرة أنا و صديقي الذي كان يذهب معي في  كل رحلاتي …. اتجهنا مباشرة الى الفندق لكي ننال قسطا من الراحة و بعد أن استيقظنا ….بدأنا نفكر…. أين سنتجه الان…. و فتحنا التلفاز و بينما كنا نبدل بين القنوات شاهدت  منظرا غريبا …. كانت هناك فتاتان عاريتان تماما …. كان الأولى تضع ثديها على حجرة و تقوم الأخرى بصب الحليب عليه و تدعكه بشدة …. عادة غريبة لم أفهمها ….فشدني الفضول كعادتي لكي أفهم ما كان يحصل  …. فقررت مع صديقي أن نزور هذا المكان…. سألنا عليه الموضفين في الفندق فقالو ان اسمه زيونج غي …. لازلت أتذكر الاسم رغم صعوبته …. المهم …. نزلنا في تلك القرية …. كانت نائية جدا لم تكن فيها أي شكل من أشكال الحضارة كان الناس يعيشون حياة بدائية للغاية …. ذهبنا نتمشى فصعقنا لما رأينا كانت كل النساء يمشين عاريات … دون ملابس …و يضعون طرحة على رؤوسهن …..فبدأت أتأمل تلك الأجساد العارية و رغبت في سكس اجنبي جديد يمتع زبي الهائج …. أما الرجال فكانوا يلبسون لباسا عاديا للغاية…. فاستغربت حقا لما كنت أراه ….
سألت أحدهم …. لكن لم أجد أحدا يفهم اللغة الانجليزية … بقينا نمشي و نتمشى … الى أن أقبلت نحونا فتاة لم تكن كبيرة في العمر….كانت ككل الفتيات عارية الجسم …. و وقفت امامي كان منظرا أثارني حقا …. ان أرى تلك الأثداء الجميلة…. و جسمها العاري … و كسها الذي كان محلوقا بشكل جيد و يلهب رغبة سكس اجنبي في زبي …. وقفت أمامي و قالت …هاي…. لم أرد عليها لأني كنت أحدق في جسمها  … ثم أعادت هاي الى ما تنظر باللغة الإنجليزية بالطبع …ثم رددت عليها هاي …. هل تستطيعين تكلم اللغة الانجليزية …. فقالت و بأي لغة أنا أكلمك الان …. المهم عرضت عليها ان تصبح مترجمتنا…. فوافقت … أعطيناها مبلغا من المال …. و أول سؤال كان لي هو لماذا كل النساء هنا عاريا بينما الرجال لا… قالت هي عاداتنا و تقاليدنا الكثيرة … فالرجال هنا يجعلون المرأة تخدمهم و تطيع أوامرهم كأنهن حيوانات  … لذلك عليهن ألا يلبسن الملابس لكي لا يصبحوا في مكان الرجال …. يا للتخلف …ثم قالت إن استغربت من هذا الأمر فسأريك العديد من الأمور التي لن تخطر على بالك …. قالت جرب هذا الأمر …. أخرج قضيبك … قلت ماذا …قالت لي سمعتني اخرج قضيبك …. حسنا و ماذا سيحدث لو أخرجته…. فأخرجته …. و فجأة توجهت نحوي مجموعة من النساء اللاتي كن في الأرجاء بمجرد أن شاهدن قضيبي … و وقفن في طابور امامي كنت حقا مندهشا … و بدأت الأولي تضع حلمتها على رأس قضيبي الذي أصبح منتصبا مباشرة بعد هذا العرض السحري…. ثم تضع فتحة حلمتها الصغيرة أمام فتحة قضيبي  الذي اشتعل من  الشهوة في سكس اجنبي اغرب من الخيال … و بعدها  تلصقهما ببعض و تبدأ تقول بعض الكلام الصيني الغريب 
أما صديقي فكان في غاية الاندهاش… كانت تحك تلك الحلمة على قضيبي في سكس اجنبي غريب المهم …سألت مترجمتي ماذا تقول …قال انها تقول انها تطلب منك ان تسمح لها بأن تمص لك قضيبك  مثل ما يفعل الأطفال الصغار بأثداء أمهاتهم…..فقلت لها و هل أقبل قالت لي هذا الطابور الذي امامك انتقي الأفضل منهن لفعل ذلك …. و ان أردت رفض احداهن فأمسك لها ثديها و اعصره جيدا …. هذه علامة الرفض ….فلاحظت في منتصف الطابور فتاة جميلة جدا فقررت أن تكون هي من سترضع لي قضيبي….  فكانت كلما تأتيني احداهن أعصر لها ثديها بشكل مؤلم … كان أمرا مضحكا و ممتعا …. الى ان وصلت تلك الفتاة …. فقلت للمترجمة و كيف أجعلها تمصه أو كيف سأقبل بعرضها لي ….. قالت حسنا …. عليك أن تبدأ بخض زبك و هي ستقوم بالواجب …. حيث أنها لن تتوقف عن المص الى أن يخرج حليب قضيبك …. ففعلت مثلما قالت لي…. فبدأت تلك الفتاة بمص زبي … كان المص احترافيا  بدون شك فهي أكيد  فعلت هذا الأمر الاف المرات من قبل … بينما كان قضيبي في فمها.في سكس اجنبي لذيذ… كانت بكل مهارة تلحس برأس لسانها رأس قضيبي…. يا سلام على ناس الخبرة … و هكذا استمرت في المص و اللحس و لم تتوقف الى أن أنزلت في فمها … شعور لذيذ للغاية … ثم و على غير المتوقع وقفت وقبلتني ثم بصقت المني على الأرض و ذهبت…. فالتفت الى المترجمة و قلت لها اشرحي لي ما حصل قالت لا …تابع السير فقط … ثم رأيت ذلك المشهد الذي رأيته في التلفاز…. كانت هناك فتاتان عاريتان تماما …. كان الأولى تضع ثديها على حجرة و تقوم الأخرى بصب الحليب عليه و تدعكه بشدة .نفس المشهد بالتحديد ….
اااه حسنا عليك الان أن تشرحي لي ما الذي يحصل هنا …. قالت لما تود الفتاة أن تحصل على سكس اجنبي من احد الرجال تفعل هذا لكي تبين له أنها تود بهذا … حسنا فهمت الان … في الليل لما ذهبت الى خيمة لكي أنام فيها و كانت المترجمة تحكي لنا عن تقاليد هذه القرية …. و  فجأة دخلت علينا فتاة عارية بالطبع … فلم أعرفها … اصلا كل الصينيات يشبهن لبعضهن البعض…. فقالت لي ألم تعرف من هذه فقلت لا فالصينيات لديهن نفس الملامح … فقالت هذه هي الفتاة التي كانت تمص لك قضيبك اليوم صباحا … اااه تذكرتك … جاءت و جلست قربنا …. ثم قالت لي كلمات لم أفهمها … فسألت المترجمة التي قالت أن الان موعد ان تكمل عملها … لم أفهم فقالت عليا أن اخرج انا الان و سأدعك معها و من المفضل أن يخرج صديقك أيضا و يدعكما و حدكما تمارسا سكس اجنبي بينكما …. حسنا خرجا … ثم اقتربت الفتاة مني و بدأت تقبلني و أنا أقبلها بحرارة  و نظرا لما رأيت اليوم من نساء عاريات كنت مشتعلا و اتمنى ان أنيك أي واحدة فزبي كان شاعلا للغاية … و كانت أمامي فتاة جميلة و عارية و انا معها وحدي و هي تود ان تكمل ما كانت قد بدأت به … لن أضيع هذه الفرصة الثمينة التي لا تأتي كل يوم بالطبع….بدأت القبلة تصبح أحر فالظاهر أن تلك الفتاة لم تمارس سكس اجنبي كهذا منذ مدة و هذا كان ظاهرا على حركاتها و تصرفاتها المجنونة و الشاعلة …. كان لسانها بكل غرابة يكاد يلحق حلقي حيث كانت تضعه بأكمله فوق لساني في فمي…..

نيك زبونة اجنبية تجرب الزب العربي لاول مرة في حياتها

ما اروع نيك زبونة اجنبية جمالها فائق تجرب الزب العربي لاول مرة في حياتها و قد كانت تتناك و تتاوه بطريقة ساخنة جدا من شدة اعجابها بالزب الذي اكله طيزها و كسها و يومها كنت ابيع ملابس حريمي جات واحدة منهم وكانت آية فى الجمال ، قطة شقراء من بنات الأصفر ، شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، يكسبها العرق على وجهها إحساسا لطيفا مثيرا ، كأنها بسبوسة تنشع بالزبدة المنصهرة الذائبة ، أو كالشهد يتساقط منه العسل ، يعنى الواحد لو ما عندوش زب برده أى حاجة عنده تقف ودخلت المحل وقعدت تتفرج على الجلود والشنط وقعدنا نتكلم شوية وتعرفت عليها وكان اسمها إيفا وعندها 22 سنة وهي نازلة مصر علشان تتفسح وتتفرج على أحفاد الفراعنة وبعدين طلبت تدخل الحمام .
وبعد ما طلعت قعدت تظبط هدومها وكانت لابسة بدى هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها وبعدين أنا هجت وبدأ زبرى يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لى : إيه ده ؟
قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .
فراحت ضحكه ضحكه سكس وقالت لى : أنا نفسى فى الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب فى الشبه منهم وأنا نفسى أمارس معاك .
وهما دايما بيبقوا صرحاء فى أى حاجة فأنا تعبت أكتر . المهم أخذت منها العنوان وكانت نازلة فى فندق سفير الدقى ورقم الغرفة 56
وقعدت تحكى معايا عن السكس وإزاى إن جوزها خانها وهي انفصلت عنه بقالها 4 شهور وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان وبعد ما انفصلوا ما مارستش الجنس لغاية دلوقتى ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعونى لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوى أوى سمعت إنهم كانوا أقوى ناس فى الجنس واتفقت معاها على المعاد إنه يكون بعد ما تروح الفندق بساعة يعنى الساعة 10 مساء وكنت أنا مأمن نفسى علشان أى ظرف طارق ودول أجانب وكمان فى فندق .
وبعد ما عديت من الرسيبشن بعد ما كلموها فى التليفون ودخلت الغرفة لاقيتها لابسة قميص أبيض وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟
فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعونى .
وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردى إيه الروعة دى ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لى : نيكنى فى طيزى الأول علشان تهيج أكتر وتكون دى أحلى نيكة فى حياتك .
ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتين طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون ضيقة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام ….
أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي بتتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .
فبدأت المعركة إدخال وإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتنهدت بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .
وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها ما بين كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيى فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟
فقلت : مفيش مقارنة .. إنتي طبعا ستهم وحابسة دمهم …..
وبعدما فرغنا واسترحنا شوية وبعدها فقد بدأت تلعب فى زبي مرة أخرى وهي تقول : هل جربت النيك فى كس زى ده قبل كده ؟
فقلت : لا طبعا . فين هوه الكس الجميل ده زي اللى عندك إنتى بس ولا الحرية اللى فى النيك عندكم ده إحنا فى بلدنا كل شيء ممنوع حتى الأفلام.
فقالت : إيه رأيك تحب تجربه الآن زى الأفلام ؟ …
قلت : ولكن أنا نفسى أنام معاكى على طول مش زى الأفلام بس…
قالت : أنا هاعلمك النيك الأمريكانى إزاى وافعل ما أقوله لك …
فبدأت هي تقول : للنيك في الكس مقدمات ومنها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر …
فبدأت أنا أعمل زى ما بتقول وبدأت أمص فمها ، أمص الشفاه الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات وكلمات الحب والغرام وأعصر البزين الكبيرين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتين الناعمتين أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك التقسيم البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تئن وتضطرب وتقول : إنك سريع التعلم . الحس أكثر . مص أكثر .
وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.
فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد .
فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الكس نكتها من كسها . وبقينا على هذا الحال حوالى ساعتين ونكتها فيهم 3 مرات وقالت لى : أنا أريدك أن تفعل معي ما بوسعك لأنه يمكن أن لا أحصل على زب فرعونى تانى ولا تبخل علي بشيء .
وأنا رحت منتظر تانى بعد ما لبست هدومى رحت قالع تانى وبدأنا بالتقبيل والضم واللمس حتى جلست وكسها على وجهي وأخذت أمص وألحس ويدي تلعب في فلقتي طيزها وفي فتحتها وهي تمص زبي وتلعب ببيضي ونحن نئن ونتأوه فانقلبنا وانبطحت ساجدة وأتيتها من طيزها فأدخلته فيها وهي تساعدني بخبرتها بإرجاع مؤخرتها حتى أدخلته كله وهي تقول : أدخله أقوى أكثر أكثر طلعه من طيزي حكه على كسي دخله في كسي نكني بين بزازي.
وهكذا تارة في الطيز وأخرى في الكس وثالثة بين البزاز وهي تئن من المتعة والهياج وقالت لى بعد ما خلصت إنها أول مرة تحس بمتعة النيك مع فرعون زيى وأنها بتتناك من سن 14 مثلي انا لما لما عشت تجربة نيك زبونة اجنبية   وعمرها ما حست بالمتعة دى أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة فى حياتها